فريق محمية وادي الوريعة الوطنية؛ أحد المناطق القليلة في الإمارات التي تزخر بتنوع بيولوجي فريد في النباتات والحيوانات.
تطوير محمية وادي الوريعة الوطنية والحفاظ على التوزان بين الحياة البرية والجانب الترفيهي المتعلق بالسياحة المستدامة كمقصد سياحي.
فريق مدرب يعمل على حماية التنوع الحيوي الغني للمحمية، وجعلها مثالاً رائداً حول كيفية إدارة النظم البيئية
وادي الوريعة يتمتع بأهمية ثقافية وتاريخية كبيرة نظراً للمواقع الأثرية المكتشفة في الوادي والتي يرجع تاريخها إلى عام 300 قبل الميلاد، وقد تأسس الفريق عام 2009
بلدية الفجيرة تؤهل ثاني الأراضي الرطبة المسجلة دولياً في الإمارات لتصبح أول محمية وطنية على مستوى الدولة
الابتكار التفاعلي/ الفجيرة: بهيج وردة- تصوير: مصطفى عذابأغلقت محمية وادي الوريعة الوطني أبوابها أمام الزوار مؤقتاً حتى تستعيد أنفاسها، حيث أثرت الأنشطة البشرية غير المنظمة على المنطقة، خصوصاً الاستغلال المفرط للموارد المائية، والرعي الجائر للحيوانات الأليفة، والصيد غير المشروع، ورمي النفايات وإشعال النيران في تراجع نوعية الحياة البرية في الوادي، فكانت الفكرة التي بدأت بلدية الفجيرة في تنفيذها وهي تحويل الوادي إلى محمية وطنية، وبذلك يتم الحفاظ على المنطقة كمحمية طبيعية إضافة إلى استقبالها أنشطة سياحية تدخل في إطار السياحة المستدامة، خصوصاً أن الوادي مسجل كثاني الأراضي الرطبة ذات الأهمية الدولية في الدولة والمسجلة دولياً ضمن اتفاقية رامسار وفيه يوجد الشلال الوحيد في الإمارات.