مركز محمد بن راشد للفضاء، الذي يدعم الابتكارات العلمية والتقدم التقني في المجتمع المحلي ولدفع عجلة التنمية المستدامة في دبي، والإمارات.
تصنيع الأقمار الصناعية وتشغيلها، كما يقوم بالإعداد والتنفيذ والإشراف على كافة مراحل إرسال مسبار الإمارات لاستكشاف كوكب المريخ.
يعمل في مركز محمد بن راشد للفضاء 115 موظفاً يتمتعون بكفاءات علمية وفضائية وتكنولوجية عالية المستوى.
تأسس مركز محمد بن راشد للفضاء عام 2015 ويعمل على الأبحاث والمشاريع والدراسات المتعلقة بعلوم الفضاء.
فريق يعمل في هدوء ليطلق أقماراً صناعية بأيد إماراتية 100% ويدخل عالم الفضاء من بابه الرحب
الابتكار التفاعلي/ دبي: بهيج وردة- تصوير: مصطفى عذابأطلقت الإمارات قمرين صناعيين إلى الفضاء هما «دبي سات1» و«دبي سات 2»، لكن في جعبتها المزيد. «خليفة سات» قادم، وقبله هناك «نايف1». ليس الجديد هو الأقمار الصناعية الجديدة، إنما اللافت هو تطور صناعة الأقمار الصناعية والتي صارت إماراتية 100%. «نايف 1» يصنع في مخابر مركز محمد بن راشد لأبحاث الفضاء، وسيصل إلى مداره مع الربع الأول من العام 2016، وكذلك خليفة سات الذي يشرف عليه مجموعة من المهندسين الإماراتيين الذين عملوا وأسهموا في «دبي سات 1» و«دبي سات 2»، وصولاً إلى «خليفة سات» الذي سيكون صنيعة أياديهم بالكامل. هذا دون التطرق إلى مهمة المريخ التي من المقرر أن تصل وجهتها إلى الكوكب الأحمر مع احتفالات الدولة بالعيد الخمسين. كل هذه القصص وما خلف كواليسها في الحكاية التالية من #الفريق_ألفا.