أسماء محمد، مهندسة طيران

أسماء محمد بن سرور، مهندسة طيران معتمدة من طيران الإمارات، وتعمل في قسم (الكابين أبيرنس)، درست في كلية الطيران التابعة لطيران الإمارات، وتمتد خبرتها إلى 7 سنوات. قامت بدورات كابين متخصص، ودورات تخصصية أخرى.

سلطان المناعي، مهندس طيران

مهندس طيران، يتمتع بخبرة تصل 13 سنة. تخرج من كلية الطيران التابعة لطيران الإمارات في العام 2006. تدرب في دبي ثم حصل على تراخيص الطيران من هيئة الطيران المدني في دبي، وبعد فترة ترقى إلى درجة مهندس طيران، عنده صلاحيات العمل على جميع طائرات طيران الإمارات. وشارك في برنامج تسليم الطائرات حيث استلم بوينغ 777 من المصنع في سياتل، كما شارك في استلام إيرباص من هامبورغ

يوسف البلوشي، متخصص الإلكترونيات

تخرج يوسف إبراهيم البلوشي في كلية التقنية عام 2004، وانضم إلى طيران الإمارات. يتمتع بـ10 سنوات من الخبرة. حاصل على التراخيص من هيئة الطيران المدني بدبي. يعمل على طائرات إيرباص 330 و380 وطائرات بوينغ 777 بأنواعها المختلفة، ومتخصص بإلكترونيات الطائرات.

خالد عتيق، مهندس طيران

مهندس طيران يعمل منذ 12 سنة في طيران الإمارات. تخرج من كلية التقنية عام 2003، ثم بدأ العمل متدرباً ثم تقنياً، وبعد حصوله على التراخيص اللازمة من هيئة الطيران المدني في دبي، بدأ العمل مهندساً، ومتخصصاً بطائرات إيرباص 330 و340 و380 وبوينغ 777.

نائل عدنان، مهندس طيران

حاصل على دبلوم عالٍ من كلية الطيران التابعة لطيران الإمارات. تخرج في العام 2004، وحصل على التراخيص من هيئة الطيران المدني بدبي في العام 2006. يتمتع بخبرة 14 عاماً، ويمتلك صلاحيات العمل على كافة طائرات أسطول طيران الإمارات، كما شارك في رحلات إحضار طائرات من الخارج.

صلاح علاّن، مهندس تصاميم

يتمتع بخبرة تصل إلى أكثر من 15 عاماً في مجال الطيران، بدأها مع الطيران الأميري عام 1998، وأسس الغرافيك شوب فيه، ثم انضم إلى طيران الإمارات في العام 2011، وفي شهر أغسطس الماضي بدأ مع فريق العمل على التصاميم الداخلية للطائرات.

  • كرة القدم وحظيرة الطائرات التحدي 1

    تمتد مساحة المركز الهندسي الجديد لطيران الإمارات على 22 هكتاراً (ما يعادل 17 ملعب كرة قدم)، الأمر الذي يجعله واحداً من بين أكبر منشآت صيانة الطائرات المدنية في العالم، ويضم ثماني حظائر أسقفها مدعمة بأعمدة يصل طولها إلى 110 أمتار، سبعة منها تلبي متطلبات الصيانة الفورية والثقيلة، وهناك حظيرة ثامنة مخصصة للطلاء، وتعادل مساحة كل حظيرة ضعفي ملعب كرة قدم، حيث يبلغ طول الواحدة 110 أمتار، وعرضها 105 أمتار، وتحتوي كل حظيرة على بوابة باتساع 88 متراً، وتستوعب أية طائرة مهما كان حجمها، بما فيها الإيرباص A380، التي يبلغ طولها 73 متراً واتساع جناحيها 80 متراً وارتفاع ذيلها 25 متراً، وتعمل على خدمة أسطول طيران الإمارات كما يتم تقديم الخدمات الفنية لبقية شركات الطيران العالمية.

  • الأصباغ التحدي 2

    لا يتأثر طلاء الطائرات بالعوامل الجوية بسهولة، إذ يتم صبغ الطائرات بأصبغة معالجة خاصة، إلا أن الكثير من الملصقات توضع على الطائرات في المناسبات المختلفة التي يتم ترويجها، وتوصف هذه الملصقات بالوشم المؤقت الذي يترك أثره على الجسم، لكن كل 8 سنوات يتم إدخال طائرات إيرباص A380 لإعادة صباغتها من جديد، وتستغرق هذه العملية ما يقارب 15 يوماً، إلا أن فريق «مركز المظهر الخارجي للطائرات» في طيران الإمارات نجح في تقليص المدة إلى 11 يوماً، وذلك بناء على الخبرة المكتسبة والأيدي العاملة الكفوءة، حيث يتم إزالة كل الأصباغ، وتبقى على الهيكل الألومنيوم، وتصبغ باللون الأبيض من جديد.

  • العلامات المميزة التحدي 3

    من أبرز التحديات التي تواجه فريق «مركز المظهر الخارجي للطائرات» عملية إعادة الملصقات التي كانت قبل عملية إعادة الطلاء بالكامل، لأن هناك علامات لا يمكن أن تطير الطائرة من دونها، ومنها إشارات المخرج، وإشارة إقطع هنا– في حالات الطوارئ، وعلامات التحذير، وعلامة طيران الإمارات في أسفل الطائرة، والعلم على ذيل الطائرة، ويتولى هذه المهمة فريق «مركز المظهر الخارجي للطائرات» المؤلف من 14 شخصاً متخصصاً، حيث يمكن لاثنين من العاملين شعارات مثل «إكسبو 2020» خلال أقل من 4 ساعات، فيما تحتاج الشعارات الأكبر حجماً والأكثر تعقيداً إلى مدة تصل لـ24 ساعة لطباعتها وتركيبها. وكانت طيران الإمارات قد بدأت استخدام الملصقات الترويجية على هياكل الطائرات لأول مرة منذ العام 2002 لترويج مهرجان دبي للتسوق ومفاجآت صيف دبي

  • فريق الدائرة الهندسية في شركة «طيران الإمارات» التي تتميز بسرعة معدل نموها كناقل عالمي.

  • صيانة طائرات «طيران الإمارات» التي تمتلك أسطول طائرات يعتبر من أصغر الأساطيل الحالية عمراً.

  • يعمل في الدائرة الهندسية في «طيران الإمارات» 415 مهندساً ومهندسة إماراتيين يتمتعون بخبرة كبيرة في صيانة الطائرات.

  • تأسس فريق الدائرة الهندسية في شركة «طيران الإمارات» في العام 1998.

مهندسو السحاب

رحلة في كواليس الجنود المجهولين في طيران الإمارات للتعرف إلى أسرار الشباب والصحة الوفيرة لدى الأسطول الأكبر في العالم.

الابتكار التفاعلي/ دبي: بهيج وردة - تصوير: مصطفى عذاب

هناك سرّ في طيران الإمارات، لكنه بالتأكيد ليس سراً واحداً، فهنالك الكثير من الأسرار المعلنة، والمخفية. إلا أن الواضح للعيان هو النجاح الكبير الذي تحققه شركة إماراتية تتمتع بالأسطول الأسرع والأكبر نمواً في العالم، وهذا ما دفع قناة «ناشيونال جيوغرافيك» لتخصيص عدة حلقات لكشف أسرار وخبايا مطار دبي معقل طيران الإمارات. في الواقع واحد من الأسرار التي عاينتها «البيان» يقع في المطار، وتحديداً في حظائر الصيانة العملاقة والممتدة على مساحة تعادل 17 ملعب كرة قدم، حيث التقينا فريقاً إماراتياً يشكل قسماً من فريق أكبر يقوم بعمليات الصيانة الثقيلة للطائرات، وتعرفنا إلى القليل من أسرار النجاح من خلال القيام بعمليات الصيانة محلياً وبأيد وخبرات محلية، وما توفره هذه العملية من فائدة مادية كبيرة، ومن فرص عمل تستقطب أبناء الدولة إلى الشركة الحلم.